رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن للصلاة أركانًا وشروطًا وهيئات لا تصح الصلاة بغيابها كما وضحتها السنة النبوية المطهرة، لافتًا إلى قول النبي-صلى الله عليه وسلم-: صلوا كما رأيتموني أصلي .
جاء وصف أهوال يوم القيامة في عدد من النصوص الشرعية في الكتاب والسنة، منها قول النبي عليه الصلاة والسلام قال أن الله عز وجل سوف يقبض الأرض ويطوي السموات بيمينه ثم يقول أنا الملك أين ملوك الأرض .
المحافظة على أداء الصلاة في وقتها قربةٌ عظيمة من أحب الأعمال إلى الله؛ قال سيدنا رسول الله: مَنْ حَافَظَ عَلَى الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ، عَلَى وُضُوئِهَا،
تأتي أهمية المسجد الأقصى لدى المسلمين نظرا لقيمته الدينية فهو أولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام، فضلا عن كونه ثاني مسجد بني في الإسلام بعد المسجد الحرام.
تلعب الصلاة دورًا مهمًا في حياة المؤمن لما لها فوائد عظيمة، وثمراتٌ جليلة، كما أنها علامة على الصلة بين العبد والرب جلَّ وعلا، قال الله سبحانه وتعالى:
عظّم الإسلام من أمر صلاة الجُمعة في المسجد، وأولاها رعايةً تختصّ بها عن غيرها من الصّلوات؛ فمن أدّى الجُمعة في بيته كانت صلاته باطلة، وأمّا من صلّاها ظهراً
إن من تعظيم المؤمن للأماكن التي اختارها الله بالبركة والقداسة أن يعظم المسجد الأقصى، أو القدس الشريف، أو بيت المقدس وهي تلك المساحة التي تضم المسجد الأقصى
تُعرف الصلاة على الميت أو صلاة الجنازة بأنها تعبد - سُبحانه وتعالى - بالصلاة على الميت بكيفية مخصوصة ومحددة في الشرع، وحكم الصلاة على الميت فَرض كفاية
إن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ثابتة من القرآن والسنة لقوله تعالى: إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصلاة هي علامة على الصلة بين العبد، وهى عماد الدين، وفريضة رب العالمين، ومعراج المؤمنين، من حافظ عليها كانت له نوراً وبرهاناً ونجاة يوم القيامة، ومن لم
كشفت وزارة الأوقاف، عن صرف مكافأة تميز لأفضل المديريات أداء دعويا خلال الفترة المتبقية من العام الحالي ٢٠٢٣ م من خلال القوافل الداخلية وتغطيتها لجميع أطراف
بعث الله تعالى الرسول الكريم هادياً للأمة إلى دين الحق وسبل الجنّة بالطاعات، وأول ما أمر به العباد من الطاعات الصلاة، فهي ثاني أركان الإسلام بعد الشهادتين، ومن أعظم شعائر الدين.
نظمت الكنيسة الأسقفية الأنجليكانية اليوم اجتماع للصلاة والعبادة لأجل مصر برعاية الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية
حث الله -تعالى- عباده أن يدعوه بأسمائه الحسنى؛ فقال: (وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا ۖ وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ
تعد الصلاة في الإسلام واحدة من أهمِّ العِبادات على الإطلاق، ولها مكانةٌ مُمَّيزةٌ تكادُ تَنفرد بها عن بَاقي العبادات؛ فَهي عِماد الدِّين وقَوامُه الذي لا يقوم إلا به.
تعتبر صلاة النافلة هي الصلاة المشروعة ولكن غير الواجبة، أي أنها من السنن وليست فرض واجب تنفيذه على المسلمين، بالإضافة إلى أن صلاة النافلة تجب ما نقص من
للصلاة أهمية كبيرة في حياة الإنسان المسلم، وذلك لأنّ الله سبحانه وتعالى ذكرها وحثّ عليها في العديد من الآيات القرآنية المباركة، كما أنها ركنٌ أساسي من أركان الإسلام
إنّ من أسباب البكاء من خشية الله هو الخشوع الكامل في الصلاة، فيتفكر المصلّي بكلِّ آيةٍ من آيات الله في صلاته، فيستبشر بالأجر والثواب عندما يتذكر الجنة، ويخاف من عقاب الله وغضبه عندما يتذكر النار.
الصلاة فريضةٌ مكتوبةٌ على المسلمين، وهي الركن الأول من أركان الإسلام الخمس، وأوّل ما يحاسب عليه الإنسان يوم القيامة، قال الله تعالى: (فَإِذَا قَضَيْتُمُ
أن أعمال الخير ومنها الصلاة على النبي وقراءة القرآن، كلها مطلوبة ومستحبة، ولكن عند التعارض في الوقت - والتعارض هنا بين المستحبات - ننظر ما أرشدنا إليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فنفعله.